ترك نظام الأسد خلفه بصمات عدة، أقساها ما حاولت أجهزته الأمنية دفنه تحت الأرض، مئات آلاف الجثامين تكدّست في مقابر جماعية و آخر ما اكتُشف منها، مقبرة القطيف.