يُنْقِذُ الوَقّادُ ضوْءَ المكان، بعدَما رَماهُ صَبِيُّ الخانِ في المَزْبَلَة، ويُمَرِّضُهُ الوَقّادُ حتى يَبْرَأ. ثُمَّ يَنْطَلِقُ ضوءُ المكانِ عائِداً إلى بلادِه، والوَقّادُ بِصُحْبَتِه. وفي الطريقِ يَلْتَحِقُ بقافِلَةِ خَراجِ دمشقَ التي فيها أُخْتُهُ نُزْهَةُ الزمان.