كم شئ أو شخص تركنا ولم نتركه؟
أختفي من حياتنا ومن أمام أعيننا ولكنه ملتصق بقلوبنا وعقولنا، محملين به كل يوم وكل ليلة!
أعلم كم الألم الناتج عن النهايات المبتورة بالعلاقات والمواقف نهاية لم ترضيك، فيقرر عقلك ألا ينهي ما لم تنهيه بيدك وتتصالح معه
شجاعة إغلاق الأبواب المواربة تتطلب الحب والرحمة بنفسك
فهل أنت مستعد لإنهاء ما هو عالق في عقلك؟
أشارك معك تجربتي في هذا الأمر أتمنى أن تجد فيها ما يلهمك.
#كن_أنت