اتصال من بن لادن، وعشاء مع رمزي بن الشيبة، ورحلتان إلى أفغانستان.. صدف خطيرة تؤدي بمحمدو ولد صلاحي إلى غياهب سجن غوانتنامو خمسة عشر عاما.