تحبس فرنسا أنفاسها في انتظار نتائج الدورة الثانية من الانتخابات التشريعية اليوم .. انتخابات غير مسبوقة وحاسمة على مستقبل البلاد بعد دورة أولى شهدت فوزا غير مسبوق للتجمع الوطني اليمين المتطرف الذي حل أولا وتوجه النظار الى السنبة التي قد يفوز فيها بين اغلبية مطلقة او نسبية.
هل تلحق فرنسا بركب الدول الأوروبية التي فاز فيها اليمين المتطرف بيها إيطاليا بولندا والمجر ؟ ما هي السيناريوهات المحتملة اليوم ؟ ما تداعياتها على الداخل الفرنسي وعلى علاقات فرنسا مع الدول الأوروبية؟ دول المغرب العربي خاصة المغرب والجزائر التي تطالها سياسات اليمين المتطرف حول الهجرة والمهاجرين ؟ والشرق الوسط مع الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة والتصعيد في لبنان ؟
للحديث معا في الأستوديو
مجيد بودن المحامي والخبير في الشؤون الفرنسية والزميلين مصطفى طوسة ووليد عباس وعبر الهاتف من باريس، ايلي مصبونجي، مراسل صحيفة لوريان لوجور في فرنسا ومن الجزائر علي بو خلاف، الصحفي الجزائري