سواءٌ في مَجالِ التصنيعِ التقليدِيِّ أو مجَالِ التَّصنيعِ الذكيِّ الحديثِ، كانتْ المواهِبُ الماهرةُ دائمًا العَمودَ الفِقْريَّ للصناعَةِ التحويليَّةِ في الصينِ. إنَّ روحَ النزاهَةِ والابْتِكارِ والسعْيِ لتحقيقِ التَّميُّزِ لدَى الحِرْفِيِّينَ هيَ الدَّعمُ الضرورِيُّ للصين للانتقال من "قوة صناعية كبيرة" إلى "قوة صناعية قوية".