"في معارج الصمت"، عنوان معرض الفنان محمود الزيباوي المتواصل حتى الرابع من مايو 2024 في بيروت والمتضمّن أربعين لوحة.
الأعمال التي تمّ تأجيل عرضها مرارًا نتيجة "الزلازل التي تعصف بلبنان، قررتُ أخيرًا أن يشاهدها الجمهور تأكيدًا مني على استمرار الحياة رغم كل الانكسارات، هي واحة في ظل الصحراء".
الوجوه تتشابه صحيح، لكن هناك البورتريه الشخصي والوجه للوجه الذي نجده في الفنون الشرقية، كأنه وجه لشخص واحد.
تأثر واضح للأعمال ب "وجوه الفيوم" ؟
يؤكّد الباحث والأكاديمي على هذا الأمر ، "لكن معالجتي الفنية للفرد مختلفة، كونها تسبر بعدًا أعمق للإنسان، لوحاتي الأخيرة أقرب الى الهلنستية الشرقية".
استقبال غادة الخليل لأحد أبرز الخبراء في فن الأيقونة، تناول كذلك كتاباته الأخيرة عن آثار ومجسّمات شبه الجزيرة العربية.
والتفاصيل في الحوار أعلاه.