تحتفل العائلات العربية في استراليا هذا العام بعيد الفطر المبارك في ظل توتر الأوضاع في الشرق الأوسط وبالأخص في لبنان وغزة، ولكن رغم الألم والجرح والوجع الإنساني لاتزال العائلات تشتغل فسحة الأمل هذه وتُحيي طقوس وعادات وتقاليد هذا العيد. وقالت سيدة الأعمال من الجالية اللبنانية ومقيمة في سيدني أسما شوك إن "الأوضاع في لبنان وغزة تُلقي بظلالها على الأعياد هذا العام. غصة في العيد بسبب أحبابنا في لبنان وغزة والأوضاع الإقتصادية المتدهورة." وأضافت "لم أشترِ ملابس لأولادي في العيد ولا حتى ضيافة العيد." فكيف أقنعت السيدة أسما أولادها بعدم شراء أغراض العيد هذا العام؟ وما هي الطريقة التي تساعد بها عائلتها في الخارج؟ المزيد في التدوين الصوتي اعلاه