يقع الطلاب في نهاية المرحلة الثانوية في حيرة من أمرهم لدى سؤالهم عن الاختصاص الجامعي الذي يرغبون باختياره.
الكوتشينغ اليوم يلعب دورا فاعلا في توجيه هؤلاء الطلاب حتى يحسنوا الاختيار.
ما هو هذا الدور؟ ومتى يبدأ الطالب بالبحث عن الموضوع الأنسب له؟
كان هذا موضوع فقرة كوتشينغ واستضفنا فيه الكوتش محمد شاتيلا وهو مدرب معتمد في التعليم والذكاء العاطفي.
التفاصيل تتابعونها على الرابط أعلاه.