تستضيف سميرة إبراهيم المختصّة في الفنيغ شوي يولاندا سمارا للحديث عن أصل هذا الفنّ العريق ودوره في استقرار البيت وسكّانه.
عن سرّ حركة الطاقة التي تبعثها توزيعية البيت وترتيبه بما تمثّله هذه الفكرة التي تعكس حياة كاملة وعن الأشياء التي ينشدها الإنسان من الوفرة والسعادة والأصدقاء والأطفال تحدّثنا ضيفتنا يولاندا سمارا اليوم على أصول الفينغ شوي العريقة وعن تأثيرها على الصحّة النفسية للبيت وسكّانه.
فمن أجل سكينة البيت، على أصحابه الانتباه إلى اتجاه حركة الهواء فيه وحركة الطاقة داخله فضلا عن تأثير الألوان على البيت وعلى نفسيّة القاطنين فيه.فحسب يولندا سمارا هناك جلود أربعة للإنسان عليه الانتباه إليها أوّلها الجسم المادّي وثانيها القوّة والطاقة وثالثها الانفعال والأحاسيس أمّا الرابع فهو البيت بما يمثّله من حالةٍ تعكس نفسيّة ساكنيه.
يذكر أنّ علم الفينغ شوي، علم عريق عرفه الصينيون قديما والفينيقيون والمصريون القدامى أيضا.
التفاصيل في اللقاء أعلاه.