تستضيف نايلة الصليبي في "النشرة الرقمية" مروى فطافطة، الناشطة في حقوق الإنسان، ومديرة السياسات لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في منظمة Access Now التي تعنى بالحقوق الرقمية في العالم. لتوضيح صورة وضع الإعلام والمنصات الاجتماعية في ظل قطع إسرائيل الاتصالات في غزة وكيف تطمس المنصات الاجتماعية الرواية الفلسطينية.وعجزها من لجم المعلومات المضللة.
تساؤلات عدة تطرح اليوم حول دور الصحافة والإعلام في نقل أخبار الحرب في غزة. من ازدواجيه المعايير في معالجة الأخبار في الإعلام التقليدي، مقارنة بحرب روسيا على أوكرانيا، إلى حذف المنشورات وتعليق الحسابات على المنصات الاجتماعية لكل ما يتعلق بالرواية الفلسطينية، وأيضا حجب وتعليق حسابات صحافيين ووسائل إعلام رصينة وانتشار المعلومات المضللة. هذا بالإضافة إلى قطع الاتصالات عن المدنيين في غزة. وقطع الماء والكهرباء ومنع وصول المساعدات. يمكن التذكير هنا اعتبار الأمم المتحدة أن حرية التعبير وحق الوصول إلى المعلومات هما من حقوق الإنسان الأساسية! وفي ضباب الدعاية السياسية والحرب النفسية ومقتل أكثر من 23 صحافيًا في غزة. ما الذي يجري وما تداعيات كل هذا على المدنيين الفلسطينيين.
للإجابة عن هذه الأسئلة غيرها تستضيف نايلة الصليبي في "النشرة الرقمية" مروى فطافطة، الناشطة في حقوق الإنسان، ومديرة السياسات لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في منظمة Access Now التي تعنى بالحقوق الرقمية في العالم.
يمكن الاستماع لـ "بودكاست النشرة الرقمية" على مختلف منصات البودكاست. الرابط للبودكاست على منصة أبل
للتواصل مع نايلة الصليبي عبر صفحة برنامَج"النشرة الرقمية"من مونت كارلو الدولية على لينكد إن وعلى تويتر salibi@ وعلى ماستودون وعبرموقع مونت كارلو الدولية مع تحيات نايلة الصليبي