توازيًا مع مشاركته في مهرجان المخرور الدولي الثاني، برنامج "مراسي" التقى الرسام علاء البابا وحاوره حول أعماله المرتبطة بمحيطه ومجتمعه، من هنا يطلق على نفسه صفة فنان "مجتمعي".
من داخل مرسمه في مخيم الأمعري، يطمح علاء البابا لكسر الصورة النمطية عن المخيم الفلسطيني.
يؤمن بأن ممارسة الفن مرتبطة إلى حد كبير بالهوية الوطنية، حيث نرى في كل لوحاته رموز ذات دلالات متعلقة بالهجرة واللجوء وحلم الوطن.