تحول اللاجئون السوريون بعد أن كانوا من أهم مواد الحملة الانتخابية التي تبنّتها المعارضة ضد الرئيس إردوغان، إلى مادة جديدة تغذّي العداء التركي القومي والعنصري للعرب، وذلك لأسباب مختلفة أهمها هذه المرة الدين أي الإسلام.