في عام 1999 ظهر أردوغان بعد زلزال «إزميت» أحد أقوى الزلازل التي مرّت على تركيا، الذي وجد فيه أردوغان فرصة لإقناع الناس بفساد الطبقة السياسية الحاكمة، وبالفعل نجح بإقناعهم. اليوم وبعد أكثر من عشرين عامًا هل سيكون زلزال 2023 سبب نهاية حكم أردوغان، ونقطة مفصلية في تاريخ تركيا، وماذا ينتظر تركيا في حال خسر أردوغان الرئاسة؟
فروع خطوة جمل. ☕️
الروابط:
See omnystudio.com/listener for privacy information.