كيف بتم تقييمنا بالمجتمع العربي؟ وعالميا؟
كيف عم بأثر علينا الموروث الثقافي؟
هل بعد في توقعات لمستقبل ابناءنا بعالمنا المعاصر؟
كيف النماذج الفكرية ممكن تساعدنا ندير حياتنا بطريقة أفضل؟
شو الأيديولوجية اللي راح تساعدنا لتغيير تفكيرنا؟
كيف ممكن نسيطر خلال التنظيم الانفعالي؟
لي اليوم التربية أصعب من وقت لما اباءنا ربونا؟
أنيسة الشريف، مُثقِّفة في مجال التنشئة الواعية، ورائدة اعمال اجتماعية، ومؤسسة برنامج تنشئة، وهو مؤسسة ومنصة اجتماعية تهدف لنشر الوعي بممارسات التنشئة الواعية، وأساليب التعلم المرتكزة على قيادة الطفل. أنيسة ايضا مدربة مهارات حياتية وخبيرة في السياسات الاجتماعية، باحثة في مجال دعم ورفاه الأسرة، وتطور الطفل، والتعليم.
حاصلة على ماجيستر في السياسات الاجتماعية الدولية من جامعة باث البريطانية، بكالوريوس في الاقتصاد من جامعة الإمارات. عملت لمدة ١٣ عاما في حكومة دبي كمستشارة لتطوير السياسات الاجتماعية، وكمديرة لإدارة السياسات والاستراتيجيات الاجتماعي والاقتصادية. قامت خلال هذه الفترة بالعمل على عدة مشاريع محورية مثل خطة دبي الاستراتيجية ٢٠١٥، والعديد من السياسات الرئيسية في مجال التعليم، التنمية البشرية، الوالدية، دمج الاشخاص ذوي الاعاقة، والقطاع الثالث. وما زالت تقدم الاستشارات بشكل مستقل في مجال تطوير السياسات الاجتماعية وتطبيقها.
تركز أنيسة حاليا على توسيع أنشطة برنامج تنشئة الاجتماعي، والذي يهدف الي نشر ثقافة التنشئة الواعية في المجتمع الإماراتي والعرب، ودعم الأسر العربية لتطوير المهارات المتعلقة به. وتقوم من خلال البرنامج بإدارة حلقات دعم معرفية للأسر العربية وعدد من البرامج المجتمعية.
أنيسة هي ايضا متحدثة متمرّسة، قامت بإدارة العديد من ورش العمل والمؤتمرات في العديد من الجهات الحكومية. كما شاركت في عدد من الندوات في جهات أكاديمية مرموقة مثل جامعة نيويورك في ابو ظبي وكلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية.
على المستوى الشخصي، هي قارئة مثابرة وقد توجهت للاهتمام بأدب الطفل العربي والمحتوى العربي للأطفال بعد ولادة طفلتها.