كشفت محاكمات (العائدون من داعش) في عدد من الدول الأوروبية، الستار عن ملف جديد ومثير وهو "جواسيس داعش" أو العملاء المزدوجين، منها قصة العميل المزدوج في أجهزة المخابرات الكندية "محمد الراشد"، المتورّط في قضية تهريب المراهقات البريطانيات عرائس داعش.لتبرز من خلال ذلك حكاية استقطاب وكالات الاستخبارات العالمية لجواسيس مزدوجين من قلب هذه التنظيمات.فما القواعد الأخلاقيّة في إطار العملاء المزدوجين في داخل التنظيمات الإرهابية؟ وما المبادئ التي يستوجب اعتمادها من قبل وكالات الاستخبارات العالمية؟ وكيف يتحول الجهادي إلى عميل مزدوج؟