كانت مدن سوريا القديمة (صيدنايا ودورا وسرجيلا وماري وإبلا) منارات للأدب والثقافة، فيما تربعت دمشق على قائمة مصادر الإشعاع التراثي، ليس في سوريا فقط، بل في المنطقة بأكملها، لذا جاء اختيارها كعاصمة للثقافة العربية عام 2008، تتويجًا لتاريخها الثري في دعم الإرث الثقافي العربي والإسلامي.
نلقي الضوء في تلك المادة من ملف "خزائن المعرفة" على تاريخ الوراقة في سوريا وأبرز خزانات المعرفة بها التي تحتوي على أمهات المجلدات ونوادر المخطوطات وما تعرضت له بعض المكتبات من أضرار ومخاطر نتيجة الحروب والحرائق التي شهدتها البلاد وأفقدتها الكثير من زخمها التراثي.
تابعونا عبر مواقع التواصل الاجتماعي للمزيد من المقالات الصوتية :
فيسبوك: www.facebook.com/NoonPodcast
تويتر: twitter.com/PodcastNoon
إنستغرام: https://www.instagram.com/noonpodcast/