بعد أول حضور لإردوغان في القمة العربية في الخرطوم عام ٢٠٠٦ شهدت المنطقة العربية تطورات مثيرة لا تختلف في جوهرها عن التطورات التي سبقت تلك القمة أو لحقت به والسبب واحد في ذلك هو تواطئ الأنظمة.