الأسير خليل محمود أبو عرام قرر أن يبقى على طريق النضال حتى التحرير. اعتُقِل وعُذّب في السجن، ثم أضرب عن الطعام وشرب المياه، حتى كاد يفقد نظره!انتصر وانتزع حقوقه، وأكمل دراسته، وحصل على شهادات، لكنّه ما زال في السجون الإسرائيلية حتى اليوم.