لم يبقَ شطٌ ترسو فيه سفينة العلماء إلا على شواطئ الهجرة رفضاً لحكم آل الأسد...و بداية لدعم الشعب الثائر وتحقيق الميثاق الرباني ببيان الحق وإظهار الباطل.. ويرحل الشيخ محمد علي الصابوني إلى ربه ويبقى الأثر.