الجلسة الاستثنائية للبرلمان والتي تبحث النواب البدلاء عن أعضاء الكتلة الصدرية المستقليين .. فهل تنجح الجلسة في فتح الباب نحو حل الأزمة السياسية بالعراق .. أم أن الأزمة ستزداد تعقيدا؟ وهل انعقاد الجلسة يدل على انسحاب نهائي سياسي فقط للصدريين أم أن الكتلة قد تلجأ للنزول للشارع؟ وهل انعقاد الجلسة يعد تخليا من الحلفاء الكرد والسنة عن حليفهم الأصلي الفائز بالانتخابات لتشكيل الحكومة مع التنسيقي؟ وهل التنسيقي أصبح هو المنتصر أم أن لدى التيار الصدري الفائز بالانتخابات سبل أخرى؟