شو بيصير داخل غرفة أمي، ولماذا تنفرد بالشابات الجميلات، وما سر هذا الصراخ المصحوب بالضحك؟ تساءلت أم زهير وعمرها عشر سنوات، قبل أن تصبح ماشطة، لها طلتها المهيبة، الجالبة للفرح والرقص والخيالات الحميمةكانت الماشطة تقوم بتجميع الزهور، وتحضرها للعروس، مثل نبات سعدة، وتغني لها وهي تعمل في جسدها بـ"الحلاوة": وقع مشطك في طشتي يا فلاحة، أبوكي راضي واللا نزيدو ملاحةListen to Raseef22 on Podeoإستمعوا ل رصيف22 على بوديو