دبه حس بغلطه وحس انه مش المفروض يسأل السؤال ده وقرر انه يعتذر للملكة ...وهي بسرعة قبلت اعتذاره وقالتله مايهمكش يا دبدوب فكك بقى مالحوار ده وروح هاتلي سجاير مالكشك جري دبدوب وكان فرحان ان الملكة سامحته وراح بسرعة يجيبلها علبة السجاير الداڤيدوڤ السليمز وعلبة النكتار الاناناس الي هي بتحبها والباتيه اللي محشي بوللي عند الكشك اللي عند مطلع الاوتوستراد وقبل مايروح اتفقوا ان هايتقابلوا عند التوحيد والنور اللي عند نزلة زهراء المعادي فعلاً راحوا واتقابلوا هناك واكلوا البوللي وشربوا النكتار ولسه ها دبه بيطلع الولاعة عشان يولع السجارة للملكة قام السحب اتفرق والسما اتشقت نصين وليزر اخضر تخين دب في الاسفلت قدام الحبيبة وشدهم لفوق وسافروا لبعيد "اهلاً بيك في الة زمن التوحيد والنور….بالشراكة مع دباديبه للرحلات"