وف يوم م الأيام بالليل تحديدًا في 2 ابريل شوفنا ف منظر حلو جميل ...جنب القبة حمام بيدور والنور يتحوَّل إشكال شيء مالهوش زي ولا مِثال واقفة العدرا بكل جمال وده كان أحلى وأغلى ظهور أم النور الحلوة الطاهرة فوق القبة كانت ظاهرة والناس واقفة في أحلى مظاهرة جُم من كل بلاد الكون لابسة التوب الأبيض والطرحة كل الناس طايرى من الفرحة لما شافوها ولمَّا لقوها ظهرت ف كنيسة الزيتون ظهرت تاني وتاني كمان ف إيديها ماسكه الأغصان بتشاور للناس بحنان وبتبعت ليهم سلامات بالزغاريد ويَّا الألحان وقفوا الناس وف كل مكان بيرنموا بفرح وإيمان وبيمدحوا كل الأوقات كانت جاية العدرا عشان تباركنا وتوهبنا أمان وبتزرع ف قلوبنا إيمان وبتبعت ف الضيقة سلام بتطمن كل الخائفين وبترشد قلب الخاطيين و بتسند كل الواقعيين وتعين إللي ف قلبه آلام