هذا الضحى العمر إنتشى و صحا كالحب طاب الحب ذات ضحى يسألنني فيه صفيه لنا سمّي رفضت السر مفتضحا ... هذا الضحى العمر إنتشى و صحا كالحب طاب الحب ذات ضُحى يسألنني فيه صفيه لنا سمّي رفضت السر مفتضحا الله في فرح نعانقه ليلاً و بعد نعيشه صبحا غنت به الورقاء تعطفه و سما به النسر الذي جمحا و تمر عمّانية فمها من أقحوان أو ندى و ضحا ترمي إلي سؤالها أترى تدرين من حبي و من جرحا لقياه لي كانت على طلل صخر به من أهلي الصرحا و شعاف عمّان تطالعنا قلت البطولة وهجها لفحا لقياه لي كانت على طلل صخر به من أهلي الصرحا و شعاف عمّان تطالعنا قلت البطولة وهجها لفحا و تزيد سمح هوى حبيبي ما إستعلى و لكن إن أثير محا و له شهامات الكرام فما خان العلى أو بددا النصحا و تقول إما ضمني فهوا الصحراء جمع و الندى إجترحا و تروح عمّانيتي و سنى العينين يزرع دربها فرحا أواه يا أردن أنت لها مصراع باب الشمس و إنفتحا