أقْبِلِي يَا فَرْحَتِي الكُبْرَى وعُودِي وتَهَادَي مِثْلَ أَحْلَامِ الوُرُودِ ...وَالْمِسِي بِالْعَطْفِ قَلْبَاً وَاهِنَاً وانْثُرِي الطِّيبَ عَلَى حَرْفِ نَشِيدِ يَا حَنَانَ الوَجْدِ فِيِ صَيْفِ المُنَى يَا رَبِيعَ العُمْرِ فِي جَذْبِ الوُجُودِ إنَّ فِي الدُّنْيَا ظَلَاماً عَابِسَاً فَابْرُزِي كَالشَّمْسِ فِي دُنْيَا الجُحُودِ إنَّ فِي الدُّنْيَا ظَلَامَاً عَابِسَاً فَابْرُزِي كَالشَّمْسِ فِي دُنْيَا الجُحُودِ إنَّ عُمْرَيْنَا كِتَابٌ وَاحِدٌ قَدْ كَتَبْنَاهُ عَلَى نَارِ العُهُودِ وَفُؤَادَيْنَا غُلَافٌ أَبْيَضٌ فَاكْتُبِي العُنْوَانَ لَكِنْ مِنْ جَدِيدِ يَا حَنَانَ الوَجْدِ فِيِ صَيْفِ المُنَى يَا رَبِيعَ العُمْرِ فِي جَذْبِ الوُجُودِ إنَّ فِي الدُّنْيَا ظَلَاماً عَابِسَاً فَابْرُزِي كَالشَّمْسِ فِي دُنْيَا الجُحُودِ