أغمضت عيناي وجال خاطري بعيداً الى السماء في حضن يسوع رأيته يبكي وحزنه حملاً ثقيلاً ,على جبينه وبين الضلوع ... فقلت ما بالك ربي والحزن يعلو قلبك الرحيم فقال ها هوذا شعبي ,لترى شر شعبي الانسان العظيم + فسرت هائماً بين الجمع ارى كم هم عطشي للخطية وشر القلب أحال الرجوع والغاية صارت أفعالاً رديه وبات الإثم حياه وضاع مني طوق النجاه وساد القلب الظلام وتاه بين الاثام أغمضت عيناي وجال خاطري بعيداً الى السماء في حضن يسوع رأيته يبكي وحزنه حملاً ثقيلاً ,على جبينه وبين الضلوع فقومي يا نفسي وإرجعي فما الحياة بلا يسوع هوذا ينادي فإسمعي وهمي للتوبه بالدموع +أغمضت عيناى وجال خاطري بعيداً الى السماء فى حضن المسيح لن أراه يبكى وقلبه ما بات حزيناً فكفاه حزناً وهيا للرجوع