طرق أورشليم نائحة لعدد القادمين إلى الأعياد و جميع أبوابها متهدمة ...كهنتها متنهدون و عذارها متحسرات وهي في مرارة الرب صالح للذين ينتظرونه للنفس التي تلتمس خيرٌ من ينتظر خلاص الرب بسكوت لأن السيد لا يقصي إلى الأبد فإنه و لو أعلى يرحم بحسب كثرة رأفته عيني تقطر و لا تثبت لأنه لا قرار لي إلى أن يطلع و ينظر الرب من السماء دعوت بإسمك يا ربي إسمع صوتي لا تحجب أذنك عن إستغاثتي إقترب يوم أدعوك