على خشبة المسرح وقفت حياها جمهورها و حيت ورا ضحكة رسمت ملامحها كام دمعة فعيونها اتخبت ...غنت عن واحده بريئة كان هو شايفها طريقة بيها يحقق احلامه و يسيبها فاى دقيقه و طبيعى عشان بتحبه امنت على روحها لقلبه عاشت علشانه اكتشفت انها كده بتموت جنبه كام م الفرص اللى سابتها علشان يكون فى حياتها كان حلمها تبنى حكاية و خيانته ليها هدتها