تناهيد الْوَلَه . . . . تِوّجع و الأشواق ، . . . . ذبّآحه ...وبَعدك كُلّ زَوَايَا الْكَوْن ضَيّقه . . مَا بِهَا رَاحَةٌ تَعِبَت أَلْقَاك ، فِي كُلِّ شَيِّ ، وَكُلّ شَيّ يَذْكُرُنِي ف غيآبك ي بَعْدَ كُلِّ حَي عُسّا اللَّه . . بِس تَعِبَت اِشْتَاق لَك واشتآق لي تَعَال ورجعني لِي . . بَعْد طُولُه غِيابِي عَنْك . . وَعَنِّي سواليف الْهَوَى والحُب بَعدك .. . . م لَهَا قِيمَةٌ وبعدك وَش بَقِى لِلْقَلْب غَيْر هُمُومِه . . . وضيمه اللَّيَالِي تَدُور وَأَنَّ الْوَقْتَ ماشِي بِي تَوَقَّف بِي الزَّمَن دُونَك وَالْوَقْت ماشِي بِي سُوء اِشْتَاق لَك واشتاق لِي تَعَال وطلّعني مِن عَنَى بَعْدَك اعيشه للهنا . . . ردّني