يا وجودي وجد من تاه في نصف الطريق و كل دربٍ ن يسلكه قام يرجع به ورا ... في همومه و المشاكل نشب مثل الغريق و كل يومٍ ن جرح و الجرح الاول ما برا شاف له شيٍ ن بسنه و باسمه ما يليق الليالي طول عمره تحاربه جهرا و لا شكى باللي يحسه لابن عمّ و صديق و لا احدٍ ن باللي يعانيه غير الله درا يدري انّ الله معافيه من شيٍ ن يرا كل ما قامت علي الوسيعة تستضيف لا خلا المجلس و كلاًّ علً بيته سرا واشتعل في الصدر صلوٍ ن مثل صلو الحريق و كن ّ جفني في حجاجي مغرّيه بغرا الالم و الهم و الحزن و الجرح العميق ما تقول اللي بصدري من سنين خشرا من حياةٍ ن ما تقابلك بالوجه الطليق و لا تفرّق بين راعي و لا بين اومرا ضوحها في بداية العمر جايً له بريق و اخر الايام فيها تعيفك الكرا