طلب ايديها ابن الربيع فرحت خديجة بالخبر سيدنا النبى قال للجميع ...ادونى مهله للنظر انا بنتى بكريه وخجول والهى ينور عقلها والرئى ليها لو تقول وادونى فرصة اقولها زينب توافق على الجواز وكل شىء قسمة ونصيب وبعدما يجيبوا الجهاز بتروح على بيت الحبيب الوحى ينزل على الرسول وفى مكة بتطير العيون جوزها بيرفض دعوته وزينب بتبكى من الذهول جوزها يقول مش متهم وابوكى كان صادق امين لكن عشانك هتظلم وانا دينى دين المشركين الله اعلم بالمصير فى بدر كان جوزها اسير تفديه بعقد ابنها وسيدنا الرسول بيوصى خير صلوا وسموا وكبروا برق قلبه يحرروا يخلى سبيلها ويوعدوه بعد الرسول ماخيره ابن الربيع راح عندها بيستجير ويودها سيدنا النبى بيكرمه اوال قريش بيردها جالك الفرح وهتسعدى وابن الربيع بيهتدى قال لا اله الا الله وسيدنا محمد سيدى