ساعات بشتاق ليوم عشته وأنا صغير لشكلي قبل ما أتغير ...لأيام فيها راحة البال عشان كنا ساعتها عيال ساعات بشتاق للحب القديم ولصوت عبد الحليم لنومي في حضن لبس العيد وإحساسي إن بكرة بعيد لفنجان قهوة من أمي وأنا بذاكر لفرحة أبويا لما أنجح وأكون شاطر للمة عيلة في الصيف لما بنسافر على مطروح لأول لمسة من إيد اللي حبيتها لضحكتها ورقتها وبرئتها لدمعة في عيني يوم البعد خبيتها وأنا مجروح ساعات بشتاق ليوم عشته وأنا صغير لشكلي قبل ما أتغير آه لأيام فيها راحة البال عشان كنا ساعتها عيال