كتبت إليكِ من عتبي رسالة عاشقٍ تعبِ رسائله منازله ...يُعمّرها بلا سببِ يعود إليك عند الليل حين تأوّه القصب يسائل كيف حال الدار كيف مطارح اللعبِ و يمسح دمعة سبقتكِ رغم تمنّع الهُدُبِ رسائله منازله يُعمّرها بلا سببِ أنا أعطيتُ هذا الليل أسمائي و هاجر بي جعلتُ نجومه كتباً رسمتكِ نجمة الكتب نجمة الكتبِ