عم حاول إنو حاول حوّل قصتي لقضية منبوذ هيك خلقت انزرعت هالفكرة فيي أربع حيطان كانوا يسمعوا شكواتي ...والناس يلي حولي ياما ضحكوا عمشياتي بغرفة سودا قعدت ٣ سنين ما قبلوا انو إندمج لما يعرفوا إبن مين إذا أهلي استحوا فيي شو متوقع من البشر مش إجري وحدها مكسورة فيك تقول قلبي انكسر انأسر صوتي بجسد والجسد كان محبوس عيوني نور الشمس اشتاقت بس هيدا قدر مدروس مفقوس من هالعيشة ما العيشة متل البيضة و السعادة متل السمكة ما تفكر سهل صيدها و الأضرب من هيدا كله انو الأهل تبرؤوا مني لا طبابة لا دراسة بس همّن يستغنوا عني بس بليلة و ضحاها انقلبت كل الأمور طلعت من السواد حتى إكشف المستور —— من بعد ما الأهل فاقوا انو ابنن صار بخطر قدروا استوعبوا الموضوع ورضيوا بهالقدر بس ما هون هي النهاية هون كانت البداية شفت حالي بين الناس بس لأني بوج مراية بالمدارس ما قبلوني قال ما حقه انو يدرس والمدير شافني هيك بالكلام بلش يدرذ إنت ليه إنت هيك إنت كيف عندك طموح برمت حتى فل و قررت انو روح هيدي الروح فجأة كبرت وعيت عصوت الضمير مأسور صوتي كان و هلأ حررت الأسير من إجري و لإجري كان كلام كل الناس بزيادة عندي عيلة لأنو هيدا الأساس فجأة العالم صارت تفهم إنو الدمج صار مقبول فتت بهيدي الموجة لحتى لاقي الحلول مشلول هيك خلقت كل ما إمشي قيمتي بتغلا بدعس عكلام الناس بس لحتى إسمي يعلا —— بدي اسأل كل مسؤول إذا سائل عن يلي متلي أوصلن مستحيل فهيدي الفكرة إجتلي إنو غنّي كرمال رسالة بصوتي إزرع حتى تحصد النجاح ملامي مجبور تسمع وين حقوقي بالقانون وين لإسمها مساوات دولتنا دايمًا نايمة فبشبها بالأموات هالياة علّمتني إبني شخصيتي بإيدي صرت جزء ما بيتجزأ تركت الوحدة وحيدة قوتي بإيرادتي من الصميم في تصميم إنو أوصل للنهاية هي حقيقة مش توهيم الشغل منو مأمن والأحلام عم تتهدم المستقبل عم ببني سقف طموحي عم يترمم رفعت حالي لحالي والحالة بحالي عم تحلى خلقت غالي وباقي غالي والغالي عليي ما بيغلى بكل غنيّة تركت عبرة عابرة يمكن ما تنفهم قلم عم بفضّي قلم لإرفع إسمي كالعلم