عبدو حابب غندورة وغيرا ما بدو وهل غندورة الأمورة علقاني ب عبدو ...مبارح لمّا شافها جايي عالكرمات مالت حد شفافها نسمة من النسمات صار يغني وصار يدور وصوته عم بيفيض سرور ويسأل وينوي الناطور تيروح لعنده مرّة طلبت منه قدام الأصحاب انو يظهر فنّه وعبدو سبع الغاب فزّ بقوة عالبستان وصار يتعمشق بالأغصان قبّع زرعات الجيران بقوة زنده يعني عبدو بدعة وحبّه ماله قياس رح يهجم عالضيعة ويضرب كل الناس لازم يتجوّز غندورة بتروق الحالي مقفورا وبتغني الضيعة وطيورها فليحيا عبدو