وُدِّي أَسأُل كل حي بِكل دَار و كل حي كَيف صِرْتي لِلْمَدِيْنة أَحْلَى شَمْس و أَحْلَى فيّ جَاوبُوني بِيت بيت وَمن أَجَابَتْهم دُرِّيت ...أَنَّك أَنْتي في جَمَالك أَحْلَى وَحدَه فالْكُوَيت يَا أَغْلَى و أَجمِل مِن سَكَنَهَا و أَحْلَى مِن كل الْبُنات كَلِمِيني بُصَدق عَنها مِن عْطَى الْثَّانِي صَفات إِنْتِي خَذَتُي الْحَسَن مِنْها أَو خَذَت مِنك الْحلَات قَوْلِي يَا عذَب القْصَايد كَيف أَعْبر و أَمْدَحك صَدِقِيْني ما أُزَايد صَعْب شَاعر يَشْرَحك لان فِيك الْحِسن زَايد و الْشِّعر يَستَسْمحك يا حَيَّاتي من حَيَّاتي َالْلَّه ما أَبي أَي شي دَامك بِعَيْني و ذَاتي هذَا بس كَافي عَلي كُل ما أَسال أُمَنِيَّاتي مِن جَمع نوّر و فيّ