أرفع يدي و أدعي عليك تذوق من حزني شوي ... و في لحظة الدعوة أقول يارب مايصيبه دعاي أَرْفَع يَدَيْ وَ أَدَّعِي عَلَيكَ تَذُوق مَن حُزْنِي شَوِيّ وَ فِيَّ لَحْظَة الدَعْوَة أَقُول يَأْرِب مايصيبه دعاي خليتني من قسوتك أكذب على قلبي و علي و أتخيلك ليلة تحن وتحب تقضيها معاي مازلت ذاك اللي هنا مستوطن القلب الوفي مازلت أراعي عشرتك و أخف من حدة قساي مأرضى اسبب لك اذى و أنا يدي و هي يدي والله لأقطعها قبل تجرحك و تعاند وفاي اخترت تتركني وتروح وتنسى في لحظة كل شي وتنهي حكاية من سنين ماعاشها واحد سواي حاولت ابرر غيبتك و أنا انتظر بتحن لي وأثرك و أنا بس ابتديك تبي توصل منتهاي بقول لك حاجة و روح جايز انا فعلا غبي لكن على فكرة ترى حبيت في حبك غباي لأني بدونك كالجسد من حلو أحاسيسي خلي كتلة مشاعر مهملة تلاشت بعتمة فضاي