لو تعلمينَ بما أُجنُ من الهوى لعذرتِ أو لظلمتِ إن لم تعذرِ ... لا تحسبِ أني هجرتُكِ طائعاً حدثٌ لعمروكِ رائعٌ أن تُهجرِ ما أنتِ و الوعدَ الذي تعِدينني إلا كبرقِ سحابةٍ لا تمطرِ