نال مني الهوا, و تشكيت العاذلي و الرقيبا شبت طفلاً و لم يحن لي مشيباً غير أن الهوا رأى أن أشيباً ...أسعديني على الزمان و إذا جأتها سمعت غنائاً مرجعاً للفؤاد مني نصيباً (الكلمات لأبو نواس)