بشرني يا موطني قالولي ما مرتاح وقالولي طاح الولد بس العلم ما طاح وقالولي بختك زعل وفجر القهر صبحه ...وقالولي مات الفرح بس الزعل صالحه وقالولي مات الوطن وقريت يا موطني، يا موطني ما قلت أنا الفاتحة كافي سكوت، عادي نموت إحنا رباط الحرية للتحرير للتغيير صحنا وقلنا سلمية لا ما نخاف من العاف، طلعتنا مليونية عدنا رجال كنها جبال وما تهزها الدخانية أغلى من أمي وأبويا عندي قاعي وبغربتي العلم خليته متاعي لأجل هاي الدار ما تهمني النار عمري لأجل الوطن ما غيّر طباعي وروحي فدوة اذبها لأولادي وإخوتي غالي بس الهم نعم رخصته موتي عادي دمعي يطيح وروحي تبقى تصيح وأعلى من الغيم لا ما ينص صوتي وعشت بزود ما موجود إلا بقاعك يا عراقي لا ما نهاب من طلقات شديته بغيرة انطاقي من سنين مقهورين متعذبين بموطنا عشنا بحال ما ينقال ما حد بيهم يرحمنا يا متى ارتاح كافي جراح ما حد فكر بحوالي عادي نصيح من نطيح يا وسفة يطيح الغالي آني متظاهر نعم لأجل القضية وغير اسم بلادي ما عندي هوية يمة أدعي بخير (بخير) وآني بالتحرير (تحرير) يمة شالتني لأجل قاعي الحمية أي شاب بس الوطن ما أرفض نداءه ومن الي يعاديني أعلنت البراءة عيب آني أنهز (أنهز) وقلبي وسفة أنعز (أنعز) أي هويتي الوطن ما أغيّر الهوية وعشت بزود ما موجود إلا بقاعك يا عراقي لا ما نهاب من طلقات شديته بغيرة نطاقي وعشت بزود ما موجود إلا بقاعك يا عراقي لا ما نهاب من طلقات شديته بغيرة نطاقي وعشت بزود ما موجود إلا بقاعك يا عراقي لا ما نهاب من طلقات شديته بغيرة نطاقي