رمت الفؤادَ مليحةٌ عذراء بسهامِ لحظٍ ما لهنَّ دواء ...فاغتالني سقمِى الذي في باطني أخفيتهُ فأذاعهُ الإخفاءُ! قيس بن الملوح: فؤادي بين أضلاعي غريب يُنادي مَن يُحبُّ فلا يُجيب أحاط به البلاء فكل يومٍ، تقارعه الصبابة والنحيب! ياليل