بعدُن ببالي أهل هاك الدار متعوب قلبي و الفكر محتار صارت عيوني مشردة اللفتات ...مشتاق روح لصوبهن مشوار هب الهوا و تجرح الموال و لا علم من صوبهن و لا مرسال ذابت عيوني عالسهر وحدي و هموم قلبي جبال فوق جبال