يا جارة الوادى طربت و عــــــادنى ما يشبه الاحلام من ذكـــــــــراك ...مثلت فى الذكرى هواك و فى الكرى و الذكريات صدى السنين الحاكى و لقد مررت على الرياض بــــربوة غناء كنت حيالها القـــــــــــــــاك لم ادر ما طيب العناق على الهــــوى حتى ترفق ساعدى فطـــــــــــواك و تأودت اعطاف بانك فى يــــــــدى و احمر من خفريهما خـــــــــــــداك و دخلت فى ليلين فرعك و الدجــــى و لثمت كالصبح المـــــــــنور فاك و تعطلت لغة الكلام و خاطــــــــبت عينى فى لغة الهوى عـــــــــــيناك لا امس من عمر الزمان و لا غــد جمع الزمان فكان يوم رضــاك