ما تقاون لا تقارني بأحد أنا عيّشتك حياة تحلم بها أنا ما خلّيت عليك قاصر أبد ...أنت لو طالب عيوني خذتها كنت حاكم وصرت لك شعب وبلد لين ما خنت الأمانة وشعبها والخيانة مقصد أنا بالجسد الخيانة بكلمه ماكنت قدّها أي أحبّك ما اختلفنا للأبد وأنت وصّلت العلاقة حدّها الحبّ عندي كلّه ماقام وقعد عزّتي أولى والعشق انتهى