فين اللّي يْجْمًُْعُو عْلِيكْ اهَلْ النِيَّة آه يا الصينية . . . دُوكْ اللّي يَونْسُوكْ . . . ...فِينْ اهْلْ الجُودْ وَالرْضَى . . فَِينْ حْيَاتِي . . . فِينْ حُومْتِي وُاللِّي لِيَّا آْه يَا الصِّينِيَّة . . . وَاعْرْ بْلاَهْ مَا سَاهْلْ حْبْ الكَاسْ آهْ يَا غْيَّاتْ مَا نْسَاكْ الخَاطْرْ وَاعْرْ بْلاَهْ مَا سَاهْلْ عَشْقْ النَّاسْ آه يَا غْيَّاتْ حْرَامْ يِنْسَاكْ الخَاطْرْ وَاعْرْ بْلاَهْ . . . جَايْنِي بْغْرَامُه . . . وَالْعَنْبَر إِلَى يْجِي كُدَّامًُه . . . وُالنْعْنَاعْ . . . وًُالشِّيبَة . . . آهْ يَا الصِّينِيَّة . . . أَيَا نْدَامْتِي وَيَانْدَامْتِي وُمَالْ كَاسِي حْزِين مَا بِين الْكِيسَانْ؟ أَيَا نْدَامْتِي وَيَانْدَامْتَِي وْمَالْ كَاسِي تَايْهْ تَايْنِينْ زَادْ قُوَّا عْلِيَّا ْلحْزَان؟ مَالْ كَاسِي بَاكِي وَحْدُه مَالْ كَاسِي نَادْبْ حَظـُّه مَالْ كَاسِي يَا وَعْدُه هَذَا نَكْدُه . . . غَابْ سَعْدُه . . . ؟ آْه يَا الصِّينِيَّة . . . أَيَا نْدَامْتِي وْلِيعَة بْرَّادِي فِينْ غَادِي يْتْشْحَّرْ ؟ أَيَا نْدَامْتِي وُحِيرَةْ بْرَادِي جَايْبِينْ جُوجْ مْجَامْرْ مْجْمْرْ عَامَرْ بِالْفَاخْرْ وُمْجْمْرْ بِاللّْظَى الْهَاجْرْ َفَاخْرْ صَارْ رْمَادُه لْقْلْبِي الْمْحْرُوقْ بْ لْبْعَادْ . . . آشْنُه ذَنْبْ الْبْرَّادْ آهْ يَا الصِّينِيَّة . . . أَيَا نْدَامْتِي وُمَالْ سُكْرِي عَاجْزْ يْزُولْ هَادْ لَمْرُورَة ؟ أَيَا نْدَامْتِي وُمَالْ نَعْنَاعِي عَاجْزْ يِطْلْقْ لْخْضُورَة مَالْ كُلّْ حَاجَة مَعْكُورَة . . . ؟ مَالْ دَاتِي هَكْذَا مَهْجُورَة . . . مَنْكُورَة مَقْهُورَة ؟ آهْ يَا الصِّينِيَّة . . . يَاللِّي مَا شْفْتُوني رَحْمُوا عْلِيَّــــــــــا وَأَنَا رَانِي مْشِيتْ وَالْهَوْلْ دَّانِـــــــي وَاْلدِيَا وُاحْبَابِي مَا اسْخَاوْ بِيَّـــــــــــا بَحْرَ الْغِيوَانْ مَا دْخْلْتُ بَلْعَانـــــــــِي تَانْعْيّْطْ لَْلشِيخِيمَا تْضِِيقْ بِيَّا أَنَا يَا مِيلاَفِي فِينْ نْبْغِي نْجِيكْ وَإِلَى جِيتَكْ عْزِّينِي يِجْعْلْ ذَنْبْ الدَّنْيَا عْلِيكْ انْتَ اللِّي فَارْقْتِيِنِي وَتَانْعَيّْطْ للْشِيخِيمَا تْضِيقْ بِيَّا غَرَضْ الله بُوعْلاَمْ الْجِّيلاَلِي وَأَنَا رَانِي مْشِيتْ وَالْهَوْلْ دَّانِـــــــي وَالْدِيَّا وَاحْبَابِي مَا سْخَاوْ بِيَّ بَحْرَ الْغِيوَانْ مَا دْخْلْتُ بَلْعَانِي فِينْ الْبْنَاتْ تْجِيكْ لَابْسَة وُالْبُوكِيَّة فِينْ لَكْسَابْ تْجِيكْ رَايْحَة وْقْتْ عْشِيَّة وَأَنَا رَانِي مْشِيتْ وَالْهَوْلْ دَّانِـــــــي وَالْدِيَّا وَاحْبَابِي مَا سْخَاوْ بِيَّ بَحْرَ الْغِيوَانْ مَا دْخْلْتُ بَلْعَانِي وَالْدَّنْيَا مَثَّلَتْهَا لْبُوسْ الْعَارْيَة طَاعْ الزِّينْ لْحَادَّة وُخِّيتْهَا وَرْدِيَّة وَأَنَا رَانِي مْشِيتْ وَالْهَوْلْ دَّانِـــــــي وَالْدِيَّا وَاحْبَابِي مَا سْخَــــــــــا بَحْرَ الْغِيوَانْ مَا دْخْلْتُ بَلْعَانِي وَالْدِيَّا نَتْرْجَّاكُمْ لاَ تْلُومُونِي فَ الْكِيَّة وَالْدِيَّا نَتَرَجَّاكُمْ لاَ تْلُومُونِي فَ اْلبَلْيَة بْلِيتْنِي أَنَا . . . كِيْتِي أَنَا . . . أنْكَبَْتِي أَنَا بَكَّاتْ عَدْيَانِي وَالْدِيَّا وَاحْبَابِي مَا سْخَاوْ بِيَّـــــــــــا بَحْرَ الْغِيوَانْ مَا دْخْلعَاني وَأَنَا رَانِي مْشِيتْ وَالْهَوْلْ دَّانِـــــــي وَالْدِيَّا وَاحْبَابِي مَا سْخَاوْ بـــا بَحْرَ الْغِيوَانْ مَا دْخْلْتُ بَلْعَانِي