يا خاطري والأماني بين شك وغير هاذي بوادر جفا ولا علامتها ... إن ما حصل لك وفاء ولا عدال الضمير مافيه موته لشوقك مابعد ماتها يا خاطِرَيْيَ وَالأَمانِي بَيْنِ شِكّ وَغَيْر هاذِييَ بَوادِر جَفا وَلا عَلّامتها إِن ما حَصَلَ لَكّ وَفاء وَلا عدال الضَمِير مافيه مَوْتهُ لَشَوَّقَكَ مابعد ماتَها ومافيه دمعه وله ذخـرتها بالنظير لين اختلط طعم دمعك بابتساماتها نبضات نفس المشاعروالزمن بس غير نرعى العهود الوثيقه باستداماتها ومافيه دَمَعَهُ وَلَهُ ذخـرتها بِالنَظِير لَيِن ٱِخْتَلَطَ طَعْم دَمَعَكِ بِٱِبْتِساماتها نَبَضات نَفِسَ المشاعروالزمن بَسَّ غَيَّرَ نَرْعَى العُهُود الوَثِيقَة الوَثِيقَة باستداماتها ما اشد جرح الوله في وسط قلب كبير يقذيه حمل الهموم ولوم شماتها وما اشد على الحر يوم انه يقييد اسير غير اختلاط المشاعر وانقساماتها ما أَشُدّ جَرَّحَ الوَلَه ڤِي وَسَّطَ قَلْب كَبِير يُقْذِيهُ حَمْل الهُمُوم وَلَوْم شَماتها وَما أَشُدّ عَلِيّ الحُرّ يَوْم أَنْه يقييد أَسِير غَيَّرَ ٱِخْتِلاط المَشاعِر وَٱِنْقِساماتها يا شمس بين الضحى وقفاه تالي عصير فرق اللقاء والموادع في سلاماتها يا غصن من تحت ظلك كل ماحل طير ناح ومعه روح ناحت لك بنغماتها يا شَمْس بَيْنِ الضُحَى وَقَفاهُ تالِي عَصِير فِرَق اللِقاء والموادع ڤِي سَلاماتها يا غَصَّننَ مَن تَحْتُ ظِلّكِ كُلّ ماحِل طَيَّرَ ناح وَمَعَهُ رَوَّحَ ناحَت لَكّ بِنَغَماتها لشوق عبرات ترقا ثم ترجع تحير محتاره من حياها والتزاماتها ايحثني عالوفا عهدي بعزم المسيـر بمواقف ترتقع بي فوق هاماتها لَشَوْق عَبَرات تَرِقّا ثُمَّ تُرْجَع تُحَيِّر مُحْتارهُ مَن حَيّاها وَٱِلْتِزاماتها ايحثني عالوفا عَهْدِي بِعَزْم المسيـر بِمَواقِف ترتقع بِي فَوْقُ هاماتها في حق نفسك من الاسوار لا تستشير غير الذى تكتفي به عن ملاماتها مادام ظني بخير وظن قلبي بخير برعى مشاعر حياتي واهتماماتها يا خاطِرَيْيَ وَالأَمانِي بَيْنِ شِكّ وَغَيْر هاذِييَ بَوادِر جَفا وَلا عَلّامتها إِن ما حَصَلَ لَكّ وَفاء وَلا عدال الضَمِير مافيه مَوْتهُ لَشَوَّقَكَ مابعد ماتَها