كم ذكرتك والرماح نواهل منّي وبيض الهند تقطر من دمي فودتت تقبيل السيوف لأنها ...لمعت كبارق ثغرك المتبسم لا وعينيك وأَعْظِم بالقَسَم وفمٍ عن غُرّة الصُّبح ابتسَمْ لمْ أنمْ يا عَبلُ عن عَهدِ الهَوى من رعى أمراً عظيماً لم يَنَمْ لا وعينيك وأَعْظِم بالقَسَم أنا يا عبلةُ عبدٌ في الهوى القُربِ ابنُ عَمْ اطلبي الإيوانَ أحمِلْهُ على راحَتَيْ كِسرى وهاماتِ العَجَم لا وعينيك وأَعْظِم بالقَسَم لا وعينيك وأَعْظِم بالقَسَم وفمٍ عن غُرّة الصُّبح ابتسَمْ أذكُري يا عَبْلُ أيّامَ الصِّبا يوم أرعى بينَ عينيكِ الغنَمْ ارحمي يا عبلة او لا ترحمي فانا يا عبلة من لحم و دم لا وعينيك وأَعْظِم بالقَسَم لا وعينيك وأَعْظِم بالقَسَم وفمٍ عن غُرّة الصُّبح ابتسَمْ