للعز يا قبلة جميع المسلمين يا أغلى ثرى بين الثريا والثرى دولة هل العوجا كعام العايلين ...ما هي بلحية بيع وإلا مشترى يكرم ثراها عن يدين العابثين اللي درى يخبر بها اللي مادرى من دونها ندحم بجنبٍ ما يلين أفراد وأعيان ومشايخ وأومرا من دونها في اللازمة متكاتفين وإلا نهار اليسر في الطيب خسرا حامينها عن زمرة المستعمرين أيام ردات البرا على البرا عشنا بها يومٍ وجه الوقت شين قدام خط الفقر والناس فقرا ما نشبع من الزاد فيها ليلتين من لاهب الأيام مانلقى ذرا لكن فيها ما نطيع الحاقدين من دونها دايم ما نسمع ما نرى الله جمعها كلها دنيا ودين من يوم أبو تركي على المصمك سرا عهدٍ علينا من عصور الأولين من ينقضه عليه الله أكبرا نصبح ونمسي بالولاء متمسكين طاريٍ طرا على الخوارج ماطرا اللي من الإسلام وأهله مارقين الدين وأهله من فعايلهم برا بين النصارى والمجوس مجاهدين جهادكم خلوه دون أم القرى من دون دارٍ دوننا حصنٍ حصين أم ٍ ربتنا ورفعتنا في البرا حنا ما حنا دونها متخاذلين من دونها والله ما يلحقنا زرا في ظل أبو متعب عسى عمره سنين اليا دعانا قدم ما نرجع ورا مليكنا وإمامنا ليث العرين حنا نجاهر في محبتك جهرا اليا دعانا في لزومه جاهزين يآمر ويلقانا على الحد قصرا إما الحياة اللي تسر الناظرين وإلا العدو يبطي وجرحه مابرا قولوا لأبو متعب عذاب المعتدين حنا على كيفه ويفعل ما يرى ما دام سلمان السعد على اليمين ما عاد نبغى ساعة الشور شورا يدحم براسٍ صلب وبجنبٍ متين وزير طيب إن طاب للطيب وزرا في ظلهم عشنا على سمن وسمين حكام عزٍ دوننا ظل وذرا جبال نجد اللي لها القاسي يلين يا طويق سلم لي على قمة كرا