ليالي الأنس في فيينا نسيمها من هوا الجنّة نغم في الجوّ له رنّة ... سمعها الطير بكى وغنّى ما بين رنين الكاس ورنّة الألحان أدي القوام مياس عاطف الأغصان تمّ النعيم للروح والعين ما تخلّي قلبك يتهنّى